ن الإفراط في اعتبار العلاقة مع غير المسلم علاقة حرب يصنع توتراً في النفوس ونفرة شديدة ، وانفصالاً وقطيعة لا محل معها لحديث ، ولا حوار ، ولا شراكة ، ولا مصالح متبادلة ، ولا تزاوج ، ولا جوار ، ولا مجادلة بحسنى ولا بغير حسنى ، حتى أصبح البعض يؤصل لعدم جواز النظر إلى وجه الكافر؛ إذاً كيف كان الرسل إذاً يخاطبون أقوامهم ؟ ومن أين جاءت هذه الإغلاقات إلا من الجهل وضيق النفس وسوء فهم الشريعة .
فعلا لا بد ان نتعلم منكم ومن مثل هذة العقلية الفذة مثل عقلية ابومريم
جعل الله هذا الموضوع في ميزان حسناتك