الدستور المصرى بعد تعديله اشترط فى المرشح لرئاسة الجمهورية تأييد 65 من أعضاء مجلس الشعب له و25 من مجلس الشورى إضافة إلى عشرة أشخاص من المنتخبين فى المجالس المحلية القائمة فى 14 محافظة (المادة 76 من الدستور). التى تم التصويت عليها عام 2007 وتم تقفيل الصناديق على نعم برده .

والسؤال هنا :لماذا شاع ذلك التقفيل فى انتخابات مجلس الحزب أقصد الشعب، حتى بات من سماتها التى انعقد الإجماع من حولها (مع التزوير بطبيعة الحال). وكان التقفيل مبالغا فيه لصالح مرشحى الحزب الوطنى.؟ مدام 65 عضو كفاية ؟

الاجابة واضحة يا بنى لكى نعيش حياة ديموقراطية فى كنف النظام الديموقراطى
وبعدين الانتخابات اللى فاتت دى كانت انتخابات الرئاسة مش مجلس الشعب يعنى التقفيل كان عشان ضمان سير الانتخابات الرئاسيه بهدوء وسلام وتنصيب عمو جمال على المملكة المصريه ههههههه
مع انه لايجوز شرعا ومتقوليش هات دليل لانى مش هقلك لو حتى جيتنى الرياض هنا ههههههههه

قشطة

ههههههههههههههههههه
احنا هنا يا أبو حميد يا أخويا مش بنتكلم على الشرع الموضوع حسم من زمان ربنا حسمه.
احنا هنا تحت مناقشات عامة . متخافش مش هاطلب منك دليل شرعى هههههههههه
احنا هنا بنحاول نثبت بالعقل فساد أو شرعية النظام بتاعنا
والسؤال يا ريس بيقول : إذا كان 65 عضو من البرلمان موافقون على ولى العهد الجديد أقصد الرئيس الجديد . ليه حصلت عملية التقفيل دى ؟ ليه هم أصروا ان كل أعضاء المجلس إلا قليلا يكونوا من الحزن الوطنى؟ مع العلم أن القليل دول برده تبع الحزب بس كده وده يعنى..
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

?????????????????؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟