قام الشباب والشعب بثورتة من اجل ان يتبدل حالهم ومن اجل تقليل صلاحيات الرئيسوعدم مركزية القرار لدى جهة واحدة او فرد واحد ولكن للاسف مواد الدستور لا تليق بهذة البلد اى لاتغيير بعد التعديل اذا وكما قال الاخ ابوصهيب مازالت الثورة حامية فنامل عدم اخمادها قبل ان نصر على تغيير الدستور وليس تعديلة واقصاء المواد الجارجة للقانون
لا لاستبداد القرار
ويكونشعارنا معا
لا للتعديل نعم لتغيير