الى متى سيظل المصرى مهان خارج بلدة فعد ثورة 25 يناير تفاءل الكثيرون باعتزاز المصريين بالخارج والداخل ولكن مع ذلك فمازال المصرى يهان والجميع يقف ينظر فهناك اخواننا بتونس الفارين من ليبيا من نصائب هذا القذافى واولادة واتباعة وهم على الحدود التونسية يضربون ويجوعون فوق الاسبوع واكثر وهناك على حدود السلوم بمصر ياتى افارقة وغيرهم من جنسيات اخرى يركبون سياراتنا وطائراتنا ويعززون ويقوم الشعب بالترحيب بهم ولكن المصرى لا يرحب بة
فنداء الى كل مسئول احفظوا كرامتنا بالخارج
كفاية مهانة بين الشعوب المصريون ليسوا متسولين يعملون بجهودهم
ويزلون من اقل الشعوب
يا ايها المسئولون نريد فقط العزة بين الشعوب