25 يناير 2011 تاريخ سوف يظل محفور بحروف من نور فى تاريخ البشرية تاريخ تحررت فيه مصر من ظلم وفساد وصل لدرجة فاقت كل الخيال تاريخ كتبت حروفة بدم الشهدا دم طاهر وطهر البلد كابوس فساد وقهر فكل التحية والتقدير لدم الشهدا ولشباب مصر الشريف الطاهر المحب لبلده ,,,,,,,
ولكن يوشك ان يصبح التحرير اشبه بمولد سيدى التحرير فكل مجموعه او فئة تعترض على اى قرار من القرارات تعتصم فى التحرير لتنفيذ مطالبها واخرها ومما يدعو للتعجب والسخرية خروج من يخالفوا تعديل الدستور للاعتصام احتجاجا على نتيجة الاستفتا !!!!!!!! طيب فين بقه الحريه وحرية التعبير وتقبل الراى والراى الاخر معنى كده اننا لما تحصل الانتخابات وطبعا هو رئيس واحد يبقى علطول انصار المرشح التانى جرى على مولد سيدى التحرير جريا وراء المجد الشخصى والمصلحة الشخصية ن بعض الفئات التى تحاول ان تعتلى موجة التغيير والاصلاح وتعتلى موجة الثورة لتحقيق المطالب الشخصية ,,,,,,
الان وقد اتضح وضوح الشمس اننا نحن من نحتاج التغيير من داخلنا محتاجين نغير من فكرنا محتاجين نتعلم ازاى نسمع بعضنا محتاجين نتعلم ازاى نقبل راى الاخر وان راى صواب يحتمل الخطا وراى غيرى خطا يحتمل الصواب محتاجين نعرف حقوقنا وواجبتنا ايه اللى لينا وايه اللى علينا تجاه البلد محتاجين نتعلم نفكر للى بيكلمنا ايوه نفكرله نعرف هو بيفكر ازاى اسمعه اعرف وجهة نظرة احلل كلامه ممكن نكون متفقيين ولكن عشان مبنسمعشى بعض نحس اننا وجهة نظرنا مختلفه محتاجين نتوحد على كلمة ( لااله الا الله ) محتاجين نحب بلدنا ونحب الخير للجميع وننسى المطالب الشخصية والاطماع عاوزين نبقى جيل جديد بمعنى الكلمه
جيل مثقف وواعى وفاهم ولا يقبل لاى فئة ان توجهه طبقا لاهوائها او تحقيقا لاهدافها


جيل يأبى الا تكتب ثورة 25 يناير بحروف من نور فى تاريخ الامم

قشدة

بسم الله الرحمن الرحيم
"ان الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
صدق الله العظيم

اتفق معك يا محمد بشده ولكن اختلاف الرأي وعدم احترام هذا الاختلاف هو نتيجه طبيعية للنظام التعليمي في مصر هذا النظام الذي نحي العقل والتفكير جانباً وألغي الإبداع نهائياً فكانت النتيجة ما آل إليه المجتمع من سيطرت المال والقوة ( البلطجة ) علي القوي الفاعلة في المجتمع والذي أدي إلي هذا الزخم من المطالب الفئوية والاعتراض علي كل ما هو قائم ومحاولة البلطجة الفكرية من فئات كانت لاتجرؤ ( في ظل النظام الديكتاتوري ) ان تتنفس بصوت مرتفع أصبحت الآن ( في ظل عدم وجود قانون يطبق ) تحاول تحقيق مكاسب شخصية وبنظرة ضيقة ولو علي حساب مستقبل مصر كلها وفي راي المتواضع أن السبب في كل هذا الزخم تصرف وزير الداخلية في حكومة شفيق الذي أعلن زيادة حوافز الشرطة إلي150% بعد التظاهرة التي قام بها رجال الشرطة هذا التصرف وأشك في أنه مقصود هو ما دفع الجميع إلي التظاهر ( فئوياً) إلي جانب طبعاً ( هستيريا ) الأرقام للأموال المنهوبه من عناصر المنظومة الفاسدة في حكومات الحزب الوطني وأعضاء مجلسي الشعب والشوري أسالت لعاب الشعب المطعون الذي كان راتب الموظف يزيد كل عام 4 جنيهات يخصم منها 10% تأمينات ومعاشات ونكتشف في النهاية أن وزير المالية نهب التأمينات والمعاشات أيضا
بالله عليك يا أبو حميد حد ممكن يصدق حد
ولكن مع استمرار جو التفاهم والحوار والصراحة وطرح الحقائق عندي امل في تجاوز هذا الشعب العظيم للمرحلة الانتقالية

فعلا هو بقه مولد سيدى التحرير وكل جمعه وانتوا طيبين وبعد ما كانت ثورة التحرير هتبقى ثورة الجمع وعلى راى قناة الجزيرة كل اسبوع فيه جمعه واحنا ورا كل جمعه ويا ترى مين مستفيد من الوضع ده ويا ترى على اى مينا هترسى بينا سفينه الحريه اللى بقت فى عرض البحر بدون ربان

قشدة