.
أن مصر ارتكبت خطأ فادحاً بعد إقرار التعديلات الدستورية، يتمثل فى عدم حل «الحزب الوطنى» الحاكم سابقاً، مضيفة أن تونس اتخذت تلك الخطوة بنجاح، إلا أن الحزب الوطنى بمصر لايزال «حياً وبصحة جيدة».
بالرغم من ان تونس الاولى بقيام الثورات الشبابية قامت بالفعل بحل الحزب لحاكم بتونس سابقا
والذى حكم تونس على مدار حكم الرئيس التونسى المخلوع فلابد من اكمال مبادىء الثورة المصرية والمطالبة بحل الحزب الا وطنى نهائيا
لحماية الشعب من عقليتة الراسمالية التى وسوف تهيمن على من يتواجدوا بة وهو العلو براس المال الذى هو بالاساس مال الشعب المنهوب منة والمغتصب على مدار ثلاثين عاما
فمعا لا لاحياءمايسمى بالوطنى مرة ثانية
تعم لحلة وتسليم مقراتة للدولة