ترقد حاليا بين الحياة و الموت و في حالة متأخرة، الحبيبة، الغالية، المجروحة، المستهدفة، أم الدنيا، تاج العلاء في مفرق الشرق، الحالة كما تناقلتها وكالات الأنباء و الشاشات العالمية، جرح غائر عميق من تناحر و عقوق الأبناء بين جهلاء و أغبياء و مأجورين و أصحاب مصالح متعارضة، مع نزيف حاد امنيا واقتصاديا، بالإضافة لقصور شديد و حاد سياسيا، و هبوط أخلاقي و سلوكي غير مسبوق، و مازالت الحالة في تأخر مستمر، نسألكم الدعاء للغالية ... مصر