[img]http://f
ثبت علمياً أن عصير البصل يقتل الميكروبات السبحية، وكذلك ميكروبات السل تهلك فور تعرض المريض لبخار البصل.
ويحتوي البصل على:
فيتامين سي للتعفن والنشط.
الهرمونات الجنسية المقوية للرجال.
مادة الكلوكنين وهي مثل الأنسولين تضبط السكر في الدم.
الفسفور والكالسيوم والحديد بكميات كثيرة.
كبريت، وحديد، وفيتامينات مقوية للأعصاب.
مواد مدرة للبول ، والصفراء، منشطات للقلب.
خمائر وانزيمات مقيدة للمعدة.
ومواد منشطة منبهة للغدد والهرمونات.
فوائد البصل: علاج سقوط الشعر إذا ما تم تدليك فروة الرأس بعصير البصل.
البصل يفيد كذلك في إزالة بقع ونمش الوجه عندما يسحق وينقع في الخل ثم يدعك به الوجه.
ثبت أن بالبصل مضادات حيوية أقوى من البنسلين والأورمايويسين، والسلفات.. من أجل ذلك فإنه يشفي من السل، والزهري، والسيلان، ويقتل كثيراً من الجراثيم الخطيرة.
ويعالج كثير من الامراض ومنها: السعال الديكي، الربو، اللتهاب الرئة، البروستاتا، عسر التبول. ـ له تأثيره العلاجي عند الإصابة بنزلات البرد والرشح والسعال ووجع البطن، إلى جانب أنه طارد للديدان ومقو ومنشط للجسم ولكنه نبه إلى أن الإكثار من أكل البصل يسبب الوخم ويؤدي إلى النوم العميق إلى جانب الإحساس بالعطش.
ونصح المصابين بالبول السكري بتناول بصلة متوسطة الحجم يوميا باعتباره يخفض كمية السكر في دم المصاب.
وانه مفيد للقوة التناسلية، للسرطان، للروماتيزم، مقوي للأعصاب، وللاكزيما.
ثانيا الثومللثوم ايضا فوائد صحية لا تقل اهمية عن فوائد البصل ويحتوي الثوم على العناصر التالية:
61. 66% من الماء.
35. 5% بروتين.
23. 30% نشويات.
5. 3% ألياف.
زيت الطيار المركبات الأساسية فيه هي اللين واللينيز واليسين
سكوردنين، سيلينيم
فيتامينات أ، ب، ج، ه.
وأملاح معدنية وخمائر ومواد مضادة للعفونه ومخفضه لضغط الدم ومواد مدرة لإفراز الصفراء وهو رمونات تشبه الهرمونات الجنسية
ويتكون من فصوص مغلفة بأوراق سيلليوزية شفافة لتحفظها من الجفاف وتزال عند الاستعمال.
فوائد الثومأثبت العلماء فوائد الثوم في مكافحة نزلات البرد الشائعة فقد تبين لهم أن الناس الذين يتناولون يوميا أقراصاً من مستخلصات الثوم هم أقل عرضة للإصابة بنزلات البرد الشائعة بنحوالضعف.والسر في قوة الثوم هو مادة تدخل في تكوينه تعرف باسم آلاسين وهي المادة البيولوجية الرئيسية التي تنتجها نبتة الثوم، ولها ولها القدرة على خفض معدل الإصابة بالزكام الشائع بنسبة تزيد على النصف.
وله دور فعال في علاج التهاب القصبات المزمن والتهاب الغشاء القصبي النزلي والزكام المتكرر والأنفلونزا وذلك نتيجة لطرح نسبة كبيرة من زيت الغارليك عن طريق جهاز التنفس عند تناول الثوم.
إن الثوم يحتوي على مواد مضادة للبكتريا وان هذه المضادات لها تأثير قوي حتى في العدوى القوية مثل الدسنتاريا.
أما فيما يتعلق بضغط الدم فقد كانت هناك دراسة تمت في عام 1980م والتي اثتبتت ان الثوم يخفض ضغط الدم وكذلك دهو ن الدم.
فيما يتعلق بالدم فقد ثبت ان الثوم يمنع تكون الجلطات الدموية وذلك بمحافظته على ابقاء الدم في حالة جيدة من سيولته بالاضافة الى تخفيضه الجيد لكولسترول الدم. ـ كما وجد ان الثوم يخفض سكر الدم.
وتمتد فوائد الثوم إلى مجال الأورام الخبيثة ففي حالة طحنه ينتج مادة تعرف باسم (دياليل) التي تؤدي إلى تقليل حجم الأورام السرطانية إلى النصف إذا ما حقنت بها..هذا بالإضافة إلى مواد أخرى تؤدي إلى توقف التصاق المواد المسببة للسرطان بخلايا الثدي.
ويفيد في حالات السعال، والربو،والجمرة الخبيثة، وقرحة المعدة، والغازات، والتهاب المفاصل. وأكدت الابحاث أن استخدام الثوم لمدة 12 أسبوعا يؤدي لخفض نسبة الكولسترول في الدم بنسبة 12% والدهون الثلاثية بنسبة 17% .