صور لمصر قبل 100 سنة (نادرة)

تاريخ الانضمام : 01/03/2010

صور لمصر المحروسة من 150 سنة
تخيل الفرق بينها
وبين العصر الحالى

فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله

صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه

مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
لا استراحات مكيفة على الطريق - ولا Motels أو On Run Stations مليئة بالمشروبات الباردة
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم

عمال يصنعون الحرير يدوياً
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م

يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتمد يدك وتشرب

كوفي شوب في الجيزة
طبعاً كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها عُرّاشية أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج الصورة التقطت سنة 1876م

داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين

مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة

المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل البلكونه تماماً
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م

أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنه

مكان لتحفيظ القرآن ..
وهو ما يطلق عليه كُـتّاب بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ مجاني الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم

تاريخ الانضمام : 12/06/2009

مشكور ابو هايدى
صور تفوح منها رائحة عبق التاريخ والتراث المصرى الجميل
والحضارة التى نشأت على ضفاف نهر النيل
هتصدقنى لو قولتلك انى كان نفسى اكون عايش بالزمن ده
ولا انترنت ولا تكنولوجيا ولاضوضاء ولانفاق ولارياء
ناس عايشه بالطبيعه يكفيها قوت يوما

تاريخ الانضمام : 01/03/2010

صحيح كلامك حماده
وبالنسبه لي الصور دي عجبتني كتير
لاني والله لمست فيه نفس احساسك
لما تشوفها تحس بالجمال وتحس انك كنت معاصر هذا العصر
ولا مشاكل ولا زحمه ولا ضوضاء
ويكفي في هذا العصر بساطة الناس وحبهم لبعضهم
والله حماده لا اخفي عليك كم اشتقت للماضي
ولايامه