الجبال و دلالة وجود الله



 
شباس أونلاينالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر | 
 

 الجبال و دلالة وجود الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد يوسف السعدنى
محمد يوسف السعدنى



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Seller10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 50

عدد المشاركات : 3129

تاريخ الانضمام : 01/03/2010

SMS إحذروا الدنيا فإنها خضرة حلوة

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

الجبال و دلالة وجود الله    29/5/2010, 5:25 pm

الجبال أوتاد


آيات الإعجاز:

قال الله عز وجل: {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} [النبأ: 6-7].





التفسير اللغوي:

قال ابن منظور في لسان العرب:

وتد: وتَدَ الوتِدُ وتْداً، وتِدَةً، ووتَّد، كلاهما: ثبَّت، والجمع أوتاد.

تميد: ماد الشي يميد ميداً، إذا تحرك ومال، وفي الحديث: "لمّا خلق الله الأرض جعلت تميدُ فأرساها بالجبال".


فهم المفسرين:

قال الإمام الرازي في تفسيره لقوله تعالى: "والجبال أوتاداً": أي أوتاداً للأرض كي لا تميد بأهلها، فيكمل كون الأرض مهاداً بسبب ذلك".

وقال القرطبي في تفسيره للآية أيضاً: "أوتاداً: أي لتسكُنَ ولا تتكفأ ولا تميل بأهلها".

وقال القرطبي أيضاً في تفسير قوله تعالى: "وألقينا فيها رواسي" أي: جبالاً ثابتة لئلا تتحرك (الأرض) بأهلها".





مقدمة تاريخية:
لقد تعرّف الإنسان على الجبال منذ القديم على أنها كتل صخرية عالية الارتفاع عن سطح الأرض، واستمر هذا التعريف للجبال إلى أن أشار "بيير بوجر" عام 1835م إلى أن قوى الجذب المسجلة لسلاسل جبال الإنديز أقل بكثير مما هو متوقع من كتلة صخرية هائلة بهذا الحجم، فاقترح ضرورة وجود كتلة أكبر من نفس مادة تلك الجبال حتى يكتمل تفسير الشذوذ في مقدار الجاذبية

وفي أواسط القرن التاسع عشر أشار "جورج إيفرست" إلى وجود شذوذ في نتائج قياس المسافة بين محطّتي "كاليانا" و"كاليان بور" يقدر بـ: 153 متراً، ولم يستطع "إيفرست" تفسير الظاهرة فسمّاها "لغز الهند".

واقترح "جون هنري برات" أن يكون السبب ناشئاً عن سوء تقدير لكتلة جبال الهمالايا، كما وضع "جورج إبري" سنة 1865 فرضية تنص على أن جميع سلاسل الجبال الهائلة الارتفاع هي عبارة عن كتل عائمة في بئر من المواد المنصهرة التي تقع أسفل القشرة الأرضية، وأن هذه المواد المنصهرة أكثر كثافة من مادة الجبال والتي يفترض فيها أن تغوص في تلك المواد المنصهرة العالية الكثافة كي تحافظ على انتصابها على السطح.

وفي سنة 1889 طرح الجيولوجي الأمريكي "داتون" نظرية سماها "نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرض" ومثّلها عملياً بمجموعة من المكعبات الخشبية المتفاوتة الأطوال وذلك بجعلها تعوم في حوض مليء بالماء، حيث وجد أن هذه المكعبات تغوص في الماء وأن مقدار هذا الغوص يتناسب طرداً مع ارتفاع وعلو تلك المكعبات وهذا ما يسمى الآن "حالة التوازن الهيدروستاتي".

وفي عام 1969 طرح عالم الجيولوجيا الفيزيائية الأمريكي "مورجان" (Morgan) نظرية بنائية الألواح (الصفائح) والتي تقول بأن القشرة الأرضية ليست جسماً مصمتاً متصلاً بل إنها عبارة عن ألواح (أو صفائح) تفصل بينها حدود، وأنها تتحرك إما متقاربة أو متباعدة، وأن الجبال عبارة عن أوتاد تحافظ على اتزان هذه الألواح (الصفائح) أثناء حركتها.





حقائق علمية:

- الجبل يشبه الوتد شكلاً إذ إن قسماً منه يغرق في طبقة القشرة الأرضية.

- الجبل يشبه الوتد من حيث الدور والوظيفة إذ إنه يعمل على تثبيت القشرة الأرضية ويمنعها من الاضطراب والميلان.

- كشف الجيولوجيون أن طبقة القشرة الأرضية (السيال) هي التي تشكل القارات وتحتضن المحيطات.

- في سنة 1889 وضع الجيولوجي الأمريكي "داتون" "Dutton" نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرض.

- في عام 1969 تم الكشف على أن القشرة الأرضية عبارة عن ألواح أرضية تفصل بينها حدود وأن الجبال عبارة عن أوتاد تحافظ على توازن تلك الألواح الأرضية أثناء حركتها.





التفسير العلمي:
قال الله تعالى في كتابه العزيز: {أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ مِهَادًا * وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا} [النبأ: 6-7].

من الآية السالفة الذكر يتضح لنا معنيان؛ الأول: أن الجبال تشبه الأوتاد شكلاً؛ إذ إن قسماً من مادة الجبال يغرق في طبقة القشرة الأرضية. والثاني: أن الجبال تشبه الأوتاد دوراً؛ أي أنها تعمل على تثبيت القشرة الأرضية وتمنعها من أن تميد وتضطرب!!.


أما المعنى الأول: فقد اكتشف علم الجيولوجيا الحديث أن طبقة القشرة الأرضية (السيال) التي نعيش عليها هي التي تشكل القارات وتحتضن المحيطات، وترتفع جبالاً في مكان وتنخفض ودياناً في مكان آخر وتلي هذه الطبقة - مباشرة - طبقة السيما وهي أكثف من طبقة السيال؛ ولكن تحت ثقل هذه الأخيرة يصبح لها قوام عجيني الأمر الذي يسهل انزلاق القارات عليها؛ فالقارات جميعها تنزلق بسرعة ملحوظة وباتجاهات متعددة، حسب القياسات الحديثة بالأقمار الاصطناعية.



جاء في كتاب "الأرض" (Earth, Frank Press, 3rd ed., P. 435, 1982) إن الجبال الضخمة لا ترتكز على قشرة صلبة، وإنما هي تطفو على بحر من الصخور الأكثر كثافة، وبمعنى آخر: "إن للجبال جذوراً أقل كثافة من طبقة السيما تساعد هذه الجبال على العوم".



ويقول العالم Van Anglin C.R. في كتابه "Geomorphology" الصادر في عام 1948 (ص:27): "من المفهوم الآن أنه من الضروري وجود جذر في السيما مقابل كل جبل فوق سطح الأرض".



ولنفهم هذا التوازن نأخذ مثلاً الجليد: فالجليد أقل كثافة ( Density ) من الماء، كما أن السيال أقل كثافة من السيما، فإن علا جبل الجليد فوق الماء فلا بد من امتداد له تحت الماء يدفعه ويساعده على العوم. كذلك الجبال الصخرية؛ فهي تشكل - من حيث تكوينها - جزءاً بارزاً فوق سطح الأرض وجذراً غارقاً في السيما، وقد أثبت ذلك علمياً بواسطة قياسات الجاذبية في مختلف تضاريس الأرض.



فقد جاء في كتاب الأرض " أن الجهاز المعروف بـ "ميزان البناء" (Plumb Bob) يظهر انحرافاً عند المستقيم العامودي نسبة لسطح الأرض بسبب جاذبية الكتل الجبلية.



وفي صفحة 435 من الكتاب نفسه: إن ميزان البناء يتحسس الكثافة العالية للجزء الظاهر من الجبل كما يتحسس الكثافة القليلة للجذر. وظهر ذلك عند قياس مقدار الانحراف بدقة.



لقد اتضح من خلال ما تقدم أنه من الثابت علمياً أن للجبال شكل أوتاد، كما هو مذكور في القرآن العظيم المنزل على رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم منذ ما يزيد على 1400 سنة.



هذا بالنسبة للمعنى الأول، أما المعنى الثاني: وهو دور الجبال في تثبيت القشرة الأرضية.



فقد أكدته "نظرية التوازن الهيدروستاتي للأرضي" للجيولوجي الأمريكي "داتون" "Dutton" سنة 1889 والتي تنص على أن المرتفعات تغوص في الماء بمقدار يتناسب طرداً مع ارتفاعها وعلوّها، كما جاءت نظرية "بنائية الألواح الأرضية" التي طرحت عام 1969 لتبيّن أن الجبال تقوم بحفظ توازن القشرة الأرضية وتوضح هذه النظرية التي تم التأكد منها بواسطة صور الأقمار الاصطناعية بأن القشرة الأرضية ليست جسماً مُصْـمتاً بل إنها عبارة عن ألواح (صفائح) أرضية تفصل بينها حدود، وهذه الصفائح تتحرك إما متقاربة أو متباعدة بحيث تكون الجبال غير الرسوبية عبارة عن أوتاد تحافظ على توازن هذه الألواح الأرضية أثناء حركتها.



بين يدي هذا كله يطرح سؤال، وهو كيف عرف النبي محمد بن عبد الله صلاة الله وسلامه عليه أن الجبال تشبه الأوتاد شكلاً ودوراً في الوقت الذي كان فيه الإنسان يجهل طبيعة تكّون الأرض؟!.



والجواب هو أن أي عاقل - على ضوء ما تقدم - ليقطع جازماً بأن هذا الكتاب الذي أُنزل معجز وأنه ليس من صنع البشر ولا هو داخل في طاقاتهم ولا تحت إمكانياتهم - مهما أوتوا من العبقرية والذكاء أو الفطنة والدهاء - وإنما هو كلام الله تعالى خالق الكون، والعالم بحقيقة تكوينه مصداقاً لقوله جل وعز: {أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ} [الملك: 14].





وجه الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآيات القرآنية الكريمة هو دلالة اللفظ "أوتاداً" على وظيفة الجبال، فهي تحفظ الأرض من الاضطراب والميلان وتؤمن لها الاستقرار، وهذا ما كشف عنه الجيولوجيون في النصف الثاني من القرن العشرين.





أنواع الجبال



علمنا القرآن يقول المولى سبحانه وتعالى: {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلف ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود}... (فاطر : 27 )
ما أعظم كمال وقدرة المولى سبحانه وتعالى في وصف بديع خلقه، فقد خلق الله الجبال مختلفة الألوان من بيض وحمر وأسود غرابيب أى )شديد السواد) فوضع لنا القرآن بإعجازه العلمي سراً من أسرار علوم الجيولوجيا وأطلعنا على أنواع الجبال ومهد لنا مجال البحث في هذا العلم حيث يقوم علماء الجيولوجيا بتصنيف الجبال تبعاً للصخور التي تغلب على تركيبها إلى ثلاثة أقسام رئيسية:
•جبال رسوبية طبقية وهي المشار إليها في الآية بـ (جدد بيض).
•جبال قاعدية متبلورة وهي المشار إليها في الآية بـ (وحمر مختلف ألوانها(
•جبال بركانية نارية وهي المشار إليها في الآية بـ (غرابيب سود) (جدد بيض) وهي صفة للجبال الرسوبية التي تكونت بفعل ترسيب الطبقات (معنى الجدد(
ونذكر أيضاً من المعاني اللفظية لكلمة (جدد) الوارد ذكرها في الآية الكريمة معنى الشئ المتجدد ويستدل العلماء على هذا الرأى بأن جبال الجليد الهائلة المتجمدة منذ ملايين السنيين تشكل90% من الماء المخزون في كوكب الأرض، أيضاً (الجدد) بمعنى الغنى ويفسر العلماء هذا بأن جبال المعادن النفيسة والرخام والأحجار الكريمة ذات الألوان المختلفة تعد من مصادر الثروة للبشر.
ويقول علماء الجيولوجيا أنها تتجدد ببطء مع مرور الزمن على الرغم مما ي ؤخذ منها عن طريق العوامل الطبيعية أو ما تأخذه أيدي الإنسان فكلما استنزفت قمم هذه الجبال ترتفع جذورها من الأعماق فتعوض (أى تجدد) ما استنزف منها وهي (بيض) لأن اللون الغالب على هذه الجبال هو الأبيض حيث أن صخورها تنتمي إلى عائلة الصخور الجرانيتية التي تتكون أساساً من معادن المرو الأبيض اللون ومعادن آخرى مختلفة في ألوانها ودرجاتها مثل الفلسبار البوتاسي المقارب إلى اللون الأحمر والبايوتايت الذي يتراوح بين الأصفر والبني المائل إلى الحمرة والعسلي.
لذا نجد إختلاف الألوان ودرجاتها في الجبل (وحمر مختلف ألوانها) يفسر العلماء اللون الأحمر لهذه الجبال التي ورد ذكرها في الآية الكريمة نتيجة لشيوع عنصر الحديد فيها، وهو الذي يتأكسد فيظهر الصخر بلون أحمر ويصاحب الحديد معادن أخرى كالنحاس والرصاص وتختلف نسبة وجود هذه المعادن لذلك يظهر اللون الأحمر بدرجات متفاوتة.

(غرابيب سود) الغرابيب السود هي الجبال النارية (البركانية) غير المتبلورة حيث يشيع اللون الأسود عليها لأن البازلت وهو صخر ناري أسود اللون يغلب على تكوين هذه الجبال ويتكون بفعل تجمد الأفا.
وهي المادة المنصهرة التي تخرج من فواهات البراكين، ربط الله سبحانه وتعالى بين إختلاف ألوان الثمار وإختلاف ألوان الجبال في الآية الكريمة ورغم غرابة هذا الإرتباط إلا أنه يبدو طبيعياً من جانب الدراسة العلمية للألوان، فسبحان الله الذي أبدع كل شئ بكلمات موجزة معبرة عن المعجزات خلق الله، وصف الله الجبال بمعنى آخر هو: {لم نجعل الأرض مهاداً والجبال أوتاداً}... (النبأ6 - 7 (
وهذا لما تحتويه الجبال في باطن الأرض من امتداد لها لتثبيت القشرو الأرضية بها فكما يختفي معظم الوتد في الأرض للتثبيت كذلك يختفي معظم الجبل في الأرض لتثبيت سطح القشرة الأرضية وكما تثبت السفن بمراسيها التي تغوص في ماء سائل فكذلك تثبت قشرة الأرض بمراسيها الجبلية التي تمتد جذورها في طبقة نصف سائلة تطفو عليها القشرة الأرضية وهذا معنى ما جاء في سورة النبأ. {وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم}.. (لقمان10) ولعل من ينظر إلى الجبال على سطح الأرض لا يرى هذا الشكل الوتدي أو الذي يشبه المرساة وإنما يرى كتلاً بارزة ترتفع فوق سطح الأرض، فلا يمكن لأحد أن يعرف هذا الشكل الوتدي إلا إذا رأى جزءها الغائر في الصهير البركاني وكان من المستحيل لأحد من البشر أن يتصور شيئاً من ذلك.
إن ورود هذه الحقائق في آيات القرآن الكريم يؤكد بأنه لا يحتوي على تحريف ولا هو من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم كما يزعمون. الحقيقة المدفونة في باطن الأرض قبل معرفة الناس بها بثلاثة عشر قرناً.


عدل سابقا من قبل ابو هايدي في 8/6/2010, 3:02 am عدل 1 مرات
محمد ابوبكر
محمد ابوبكر



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Accoun10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 42

عدد المشاركات : 2541

تاريخ الانضمام : 12/06/2009

SMSاذوب ياقلب شوقا لرؤيا حبيبى لو كان لى الف جرح فرؤيته طبيبى

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

رد: الجبال و دلالة وجود الله    29/5/2010, 6:18 pm

ابو هايدى العنوان مش متماشى مع الموضع خالص
هى غلطه كتابيه ولا ايه
افيدونا افادكم الله
محمد يوسف السعدنى
محمد يوسف السعدنى



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Seller10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 50

عدد المشاركات : 3129

تاريخ الانضمام : 01/03/2010

SMS إحذروا الدنيا فإنها خضرة حلوة

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

رد: الجبال و دلالة وجود الله    8/6/2010, 3:09 am

تم التعديل حماده
ومشكوررر لمرورك وتنبيهك
وجزاك الله خيرا
محمد ابوبكر
محمد ابوبكر



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Accoun10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 42

عدد المشاركات : 2541

تاريخ الانضمام : 12/06/2009

SMSاذوب ياقلب شوقا لرؤيا حبيبى لو كان لى الف جرح فرؤيته طبيبى

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

رد: الجبال و دلالة وجود الله    8/6/2010, 8:51 am

مشكووووووور ابو هايدى الاهتمامك
جزاك الله خيرا
admin
admin



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Accoun10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 39

عدد المشاركات : 4284

تاريخ الانضمام : 14/05/2009

SMSالدنيا ساعه فاجعلها طاعه

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

رد: الجبال و دلالة وجود الله    8/6/2010, 12:10 pm

الجبال و دلالة وجود الله 335363
محمد يوسف السعدنى
محمد يوسف السعدنى



معلومات اضافية
الجنس : ذكر

العمل : الجبال و دلالة وجود الله Seller10

الاقامة : الجبال و دلالة وجود الله Soudia10

العمر : 50

عدد المشاركات : 3129

تاريخ الانضمام : 01/03/2010

SMS إحذروا الدنيا فإنها خضرة حلوة

الجبال و دلالة وجود الله C13e6510

السيرة النبوية

رد: الجبال و دلالة وجود الله    8/6/2010, 12:16 pm

مشكور حماده
مشكور ابو حميد
مروركم العطر
 

الجبال و دلالة وجود الله

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» عندما سئل الشافعى عن دليل وجود الله
» أهمية الجبال في نزول الأمطار
» ما هو سر عدم وجود مرشح للاخوان فى شباس ؟ !!!
» أصوات باطلة بكفر الشيخ لعدم وجود "الهلال" و"الجمل"
»  ما هى الآلقاب التى أطلقت على بعض صحابة رسول الله صلى الله علية وسلم
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أبناء شباس عمير :: القسم الدينى ::   :: أيات قرانيه-

جميع المشاركات والمواضيع في منتدي أبناء شباس عمير تعبر عن وجهة نظر كاتبها|جميع الحقوق محفوظة لمنتدى أبناء شباس عمير 2011

 

©phpBB | Ahlamontada.com | العصر و المجتمع | مواضيع اجتماعية | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع