وجه المحامى موريس صادق، رئيس الجمعية الوطنية القبطية بالولايات المتحدة، دعوة إلى المجتمع الدولى للتدخل واحتلال مصر لإنقاذ الأقباط، ومنحهم حكماً ذاتياً، ووقف المعونات الدولية لحماية الأقباط وكنائسهم وممتلكاتهم وبناتهم، وإعلان اللغة القبطية لغة رسمية للدولة القبطية.

وقال صادق، إن الأقباط يعانون الظلم والاضطهاد فى مصر، وهذا يعد مبرراً لتدخل بعض الدول من أجل حماية هذه الأقلية، وتمكينها من ممارسة شعائرها الدينية، والتمتع بالحقوق المقررة لها بمقتضى القانون الدولى.

المصدر

الراجل ده باين عليه عبييييييييييييييييط

مشكور يا احمد على النقل ده
المتخلف ده بدعوته لاحتلال مصر يعتبر خائن للارض اللى حملته والسماء اللى أظلته والهواء والماء والغذاء والكساء اللى تنعم فيه.. وبيطالب بحماية الاقباط من مين؟؟
هو فيه أكتر من ان الكنايس بتاعتهم بتبنى رغم ان ده مخالف للشريعة الاسلامية ومع ذلك مش عاجبه.؟؟ وعايز اللغة القبطية تبقى لغة رسمية لمصر ؟؟ ده على أساس ان المسلمين محتلين مصر واللغة العربية دى لغة دخيلة؟؟
وبيطالب كمان بحماية بناتهم .. يقصد طبعا ان بناتهم بيعتنقوا الاسلام كراهية وده مخالف للواقع ومخالف للشرع الاسلامى الذى لا يكره أحدا على اعتناق الدين . وإنما من يكره الناس على اعتناق ملته هو أنتم أيها النصارى واليكم اخوتى هذا الخبر:
اعترفت منظمة تمثل العديد من الكنائس المنخرطة في أنشطة تنصيرية مشبوهة حول العالم بأن أهم وسائل التنصير هي الاعتماد على الطعام والمال من أجل التضليل والإكراه لدخول الديانة النصرانية.
وأصدر ائتلاف يمثِّل معظم الكنائس في أنحاء العالم ميثاقًا لنشر عقيدتهم بهدف الحدّ من التوترات فيما بينهم أو مع أتباع الأديان الأخرى.
وأميط اللثام عن ميثاق الشرف الصادر عن مجلس الكنائس العالمي والفاتيكان والتحالف الإنجيلي العالمي وهو المجلس الذي يدعي أنه يمثل أكثر من 90% من النصارى .
ويزعم الميثاق الذي يجرِي التفاوض بشأنه منذ خمسة أعوام حق الكنائس في السعي إلى دعوة معتنقين جدد للديانة ولكن يحث على التخلِّي عن الوسائل غير المناسبة لممارسة التنصير.
واعترف الميثاق بان الكنائس دأبت على استخدام التضليل ووسائل الإكراه، وحذّر من ان مثل هذا السلوك يخون ما يسمى "الكتاب المقدس".
وقال الكردينال جان لوي توران رئيس إدارة حوار الأديان بالفاتيكان: "يتطلب الوضع من المجتمعات المسيحية النظر بطريقة جديدة وبأفضل السُّبُل لنشر الدين المسيحي".
وكثيرًا ما يقوم المنصرون بتقديم المال والطعام والسلع الأخرى لجذب معتنقين جدد للنصرانية في البلدان الفقيرة سواء من أتباع الديانات الأخرى أو من الكنائس المنافسة.
وزادت حِدّة التوتر في العقود الأخيرة بعدما كثّف الإنجيليون البروتستانت جهودهم لتحويل مسلمين عن دينهم في البلدان الفقيرة بإفريقيا.

المصدر: المرصد الإسلامي لمقاومة التنصير
المصدر

لكن النصارى بيتبعوا المثل الشهير :ضربنى وبكى وسبقنى واشتكى

جاء عن حذيفة رضي الله عنه موقوفًا قال: «ما مشى قوم إلى سلطان الله في الأرض ليذلوه إلا أذلهم الله قبل أن يموتوا».

الا لعنة الله على الكافرين