احتفى العديد من أبناء التيار السلفي بتعيين اللواء محمد إبراهيم يوسف وزيرا للداخلية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"في مفارقة مثيرة - ربما هي الأولى من نوعها داخل مصر -، معتبرين أن هذا الأمر "فتح من الله"، إذ أن نجل الوزير، ويدعى "عمرو" أخ متلح ويعمل في الدعوة!

أحد أصدقاء عمرو - وهو سلفي - كتب على الفيسبوك : "مبروك يا أبو عمرو.. بس بقولك، كنا عاوزين خدمة صغيرة.. عاوزين نعمل زيارة لأمن الدولة، ونعمل استدعاء لكل الضباط اللي طلعوا عين أهالينا قبل كده.. ونقوم معاهم بالواجب"!
ويذكر أن أن نجل وزير الداخلية الجديد تخرج في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا دفعة 2008، ويعمل بالمجالين: الدعوي والخيري.. ويتركز نشاطه الخيري بجمعية "صناع الحياة" التي يشرف عليها الداعية عمرو خالد.. ويعمل مشرفا للمبيعات بأحد مواقع البيع الإلكترونية

جزاكم الله خيرا
هذه هى انجازات ابن وزير الداخلية الجديد ولكنك أستاذ محمود لم تطلعنا على انجازات وزير الداخلية نفسه طوال مدة خدمته . واسمح لى أن أذكر لك بعض انجازاته :

انــــــــــجـــــــــــازات محمد يوسف وزير الداخليه الجديد السابقة
انــــــــــجـــــــــــازات محمد يوسف وزير الداخليه الجديد السابقة
—————————————————
- مذبحة اللاجئين السودانيين في 2005.
- تعذيب وهتك عرض عماد الكبير في قسم شرطة بولاق الدكرور في 2006
- رئيس مباحث الجيزة ومتخصص في تعذيب شباب الجامعات الملتحين في 2007 …
- التنكيل بحركة 6 ابريل ورموزها في المحلة 2008
- مساعد عبد الرحمن حسن رئيس جهاز امن الدولة فى عهد المخلوع 2009
- مساعد وزير الداخلية حبيب العادلي 2010
- وزير داخلية ( مصر الثورة ) 2011
بدأ منصبه بالكذب المفضوح ففى أول تصريح له أكد على خلو وزارته من رجال العادلى فى حين أن أباطرة التعذيب لا يزالون فى مواقعهم وجهاز أمن الدولة لا زال بكامل طاقته لم يمس

جزاك الله خير يااستاذ محمود لك جزيل الشكر والتقدير
واحب اشكر الدكتور/معتز على اظهار السيره الذاتيه الغير مشرفه ل وزير الداخليه؟؟؟؟
والله اناخايف يبقى ذى اللى قبله ربنايستر على البلد
يارب ولى من يصلح
امين

يا جماعه الخير من الذي يصلح لاداره هذا الموقع الحساس جدا في هذه الفتره يا جماعه الموضوع محتاج الي شويه استقرار لكي ترجع الامور الي طبيعتها ونختار رئيسا للجمهوريه اللهم اصلح احوال بلدنا الي ما تحب وترضاه اللهم امين

الحل الوحيد نجيبوا جماعة من أفغانستان يحكمونا

الواضح إن البلد مفهاش حد شريف ... يا جماعة الرحمة شوية عايزين إستقرار .. والله بلدنا فى الوقت الحالى لا زمها الكثير من الحزم والشدة فى التعامل مع البلطجية وأصحاب الحريات المنفجرة ... وبعدين إحنا حتا لو جبنا مندوب شرطة ومسكناه وزارة الداخلية .. فى النهاية دا من رجال حبيب العادلي طاب والعمل إيه حد يتصل بالسيد كرومبو..
اللهم احفظ لمصر أمنها ... اللهم وفق وزارتها الحالية لما يرضيك ويرضى شعبنا ..اللهم نجى مصر من كيد الكائدين ..

إن شاء الله يكون وزير الداخلية هوا ال سلفي بس البلد حالها ينصلح ..