يا رسول الله
٤/ ٢/ ٢٠١٢
المعصوم فى الغار بشّر الصديقا..
الله معنا أنعم به رفيقا..
لو نظروا لأسفل أقدامهم لرأونا..
بينما أراد الله لدينه التصديقا..
الحمامة نامت بباب الغار آمنة..
والعنكبوت نسجت نسيجها الرقيقا..
وجحافل الشر ولّت وتفرقت تفريقا..
وتدافع الناس لدين الله تصديقا..
والمدينة خرجت للقاء بدرها..
ومن ثنيات الوداع أطل البريقا..
زاد القلوب إيمانا وخشية..
فصلوا على من أنار لنا الطريقا.
سامح لطف الله
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=327066&IssueID=2401