الله ينور يا مستشار على المقال الرائع وعجبانى اوى حتة الرفيق حمدين دى (الذى لا يصلح الا ان يكون رئيسا هاااو ) انا شايف انه كان من الطبيعى ظهور مثل هذه التيارات لانها منفرده ضعيفه وهزيله فكان لابد من تضحيات فى مقابل ترضيات للوصول لشخصيه تنفع او لا تصلح الا ان تكون رئيسا للجمهوريه ايا كان الممول سواء اكان القزافى مطرح مراح او الرفيق ساويرس ....الراجل بكل السبل عاوز يبقى رئيس لكن عند امه
ولو انى شخصيا زعلان من نفسى انى فى يوم من الايام كنت اؤيد هذا الحمدين
سيبك انت يا مستشار انت وحشنى جدا وقريبا ان شاء الله بزورك تحياتى يا كبير
قشدة